علمنى كيف اقص جذور هواك من الاعماق....
علمنى كيف تموت الدمعه فى الأحداق....
علمنى كيف يموت الحب و تنتحر الأشواق ....
لم يحبها يوما من حليم بقدر ما احبها من محمد نجاتى فى فيلم العاصفه ....
تذكرها حينئذ وكأنه نساها يوما
توقف كثيرا .. ماذا يكتب و لم يكتب
و فجأه اتته ..
صوتها يناجيه ...
تنظر اليه ......
فيهرب من نظراتها .....
يحيد ببصره .......
و كثيرا ما كان يتجنبها ....
فيعذب نفسه قبلما يجرحها
يتوارى وراء ابتسامات زائفه ليدارى أنينه
فالحب هو ان تخاف عليها من غدر الزمان
لم أراك هكذا .. ما تعودت منك هذا .. فأنت مصدر قوتى و الهامى .. فما بالك اليوم
تكلم فانى منصته
.
.
.
.
.
أحبك
قالها كما لم يفعلها من قبل
قالها بكل جوارحه
بكل رقه
فالأحلام تأتى دونما حديث